mercredi 29 octobre 2014

د. الصايغ عن لقاءات سامي الجميّل: هناك إيجابيات عديدة وقد أخذنا القرار بان بلدنا سيعيش صوت لبنان (29-10-2014)

د. الصايغ عن لقاءات سامي الجميّل: هناك إيجابيات عديدة وقد أخذنا القرار بان بلدنا سيعيش
صوت لبنان (29-10-2014)

قرأ عضو المكتب السياسي الكتائبي د. سليم الصايغ عبر صوت لبنان 100.5 في جولة النائب سامي الجميّل على القيادات المسيحية التي بدأها أمس من معراب بلقاء رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، واستكملها اليوم من الرابية بلقاء النائب ميشال عون.

الصايغ الذي أعلن عن ايجابيات مهمة، لفت إلى أن الأهم من الايجابيات التي كنا نعلم سلفا أنها موجودة، ليس التقنيات والاليات بل الارادة والمصداقية، وأردف: لقد أخذنا قرارنا بأن هذا البلد سيحيا.

الصايغ كان قد استهل حديثه بالتأكيد على أننا بحاجة الى العودة للحديث عن الأساس القيمي والمبدئي، وأن علينا أن نقرر ما اذا كان يجب أن يعيش البلد وما اذا كان جديرا بالحياة، كي نقرر استراتيجية البقاء بالشكل وحسب الأصول.

أضاف الصايغ: الروحية التي سادت كانت وراء إطلاق سلسلة لقاءات بدءا بالقيادات المسيحية، لأن الكثيرين يقولون ان الاستحقاق الرئاسي مسؤولية مسيحية، فيما نحن نقول انه مسؤولية وطنية، وتابع: اذا فلنتكلم مع القيادات ليس فقط عن الرئاسة، لأن الرئاسة وان لم يكن قرارها لبنانيا لكن علينا الابقاء على ديناميكية الداخل مع المسيحيين وغيرهم.

وكشف أننا سنتابع الى أبعد من ذلك وسنلتقي قيادات اخرى مسيحية وغير مسيحية، اذ لا يستوي وطن ما لم تكن كل ركائزه محفوظة.

واوضح الصايغ ان رئاسة الجمهورية نتيجة محصلة لخطوات تراكمية الواحدة تلو الاخرى، مشيرا إلى ان المواطن لا يتابع ما يحصل في الحكومة ومجلس النواب لأن مشاكله اليومية أهم، ومنها النزوح السوري والخطر الأمني، مشددا على أن هذه المواضيع مسؤولية شعب ووطن وأمة برمتها، وليست عملية مؤسسات او موظفين او تقنيين يتعاطون بهذه الامور.

أضاف: هناك مسؤولية شعب ولا بد من تحسس نقاط التقاطع، إذ لا يجوز ان تبقى قرارات الحكومة في ما يتعلق بالنزوح معلقة، كما لا يجب ان يكون هناك خطر أمني واجتماعي على لبنان.

واكد أن علينا ألا نتصرف بعنصرية، وانه لا بد من مقاربة سريعة وهذا لا ينتظر.

وسأل الصايغ: اي رئيس سيواجه مسألة اللجوء السوري؟ وأردف: المسألة بالنسبة للنازحين واللاجئين مع التمييز بين المصطلحين، مسألة لن تُحسم قبل سنوات وسنوات عديدة ولو انتهت الأزمة السورية، ويهمنا وضع خارطة طريق جديدة لبناء الثقة بين الأطراف في المواقع المتقابلة، من هنا يجب ان تقابل ديناميكية الداخل الديناميكية الاقليمية.

وإذ أكد ضرورة انتاج رئيس، شدد على أننا لا نريد رئيسا بالمظلة، بل رئيسا يعرف الى أين سنذهب، ويلتزم بسلة التفاهمات التي نعمل عليها.

واعتبر الصايغ ان ما من بلد في العالم قام حول قيم كالتي قام عليها لبنان، والذي لا يمكن أن يجرد من القيم، مؤكدا أن بلدنا لا يقوم من دون الحرية وحقوق الانسان.

وختم الصايغ: القرار أخذناه، منوها بخطوة النائب سامي الجميّل وروحية الشباب التي يملك، ومعتبرا أن الشباب يراهن على لبنان الواحد والميثاق وأن لبنان المسلم بحاجة الى لبنان المسيحي ليعيش كامل مواطنيته وإيمانه، وهذا قرار لا رجوع عنه، واذا فشل سنحاول الاف المرات، لأن هذا من واجباتنا الوطنية.
Source: kataeb.org

OPENING SESSION OF THE MASTERS IN ULS (20-10-2014)

OPENING SESSION OF THE MASTERS IN DIPLOMACY AND STRATEGIC NEGOTIATIONS AND NGO MANAGEMENT PROGRAMS 2014-2015

Interview de S.E. Dr. Selim el Sayegh à RADIO MONTE CARLO INTERNATUONAL (10-10-2014)

Interview de S.E. Dr. Selim El Sayegh sur France24:Tue 7 Oct 2014

Interview de S.E. Dr. Selim El Sayegh sur France24:
http://m.france24.com/ar/20141006-النقاش-لبنان-معارك-بعلبك-داعش-فيصل-عبد-الساتر-سليم-الصايغ-عبد-الله-خلف/

الصايغ: على الجيش بسط سيطرته على كل المناطق وفك الارتباط مع الداخل السوري
Tue 7 Oct 2014
علّق الوزير السابق د. سليم الصايغ على معارك بريتال في حديث لـ France 24، داعياً الجيش اللبناني الى بسط سيطرته على المناطق اللبنانية كافة وفك الارتباط الحاصل بين الداخل اللبناني والسوري.

وإذ طالب باعلان حالة طوارئ والاستنفار العام، رأى الصايغ ان لدى الجيش امكانيات كبيرة وعلى الحكومة اعلان التعبئة العامة، وقال: "لا يجوز ترك المسألة تأخذ منحى مناطقياً او حزبياً لان كل لبنان يجب ان يكون معنيا بالدفاع عن ارضه. وحمّل الصايغ كل من يقف بوجه نشر الجيش على الحدود اللبنانية السورية مسؤولية كل هجوم يتعرّض له لبنان ولا يردّ عليه الجيش بطريقة مركزية او منظمة.

الصايغ اشار الى ان الاشكالية اليوم هي فقط بين حزب لبناني انغمس في المسألة السورية عن غير حق ومسلحين.

30/September/2014 عشاء قسم زكريت الكتائبي


30/September/2014 
عشاء قسم زكريت الكتائبي

أقام قسم زكريت عشاءه السنوي بحضور الوزير السابق الدكتور سليم الصايغ ممثلا الرئيس امين الجميل والنائب سامي الجميل ورئيس الاقليم الرفيق ميشال الهراوي وحشد من رؤساء الاقسام والمصالح والاقاليم الحزبية.

رئيس الاقليم ميشال الهراوي شدد في كلمته على انه طالما في لبنان كتائب فلا خوف عليه مذكرا بوقفات الكتائبيين منذ السبعينات و الصمود الذي ابدوه. كما ذكر باستشهاد الوزير الشيخ بيار الجميل الذي كان المدماك الاول في طريق الحرية والسيادة و الاستقلال ولنحافظ على وجودنا مرفوعي الراس .

بدوره الوزير الصايغ نوه بان قسم زكريت جمع في عشاءه كل اطياف البلدة بدء من رئيس البلدية وصولا الى ممثلين عن كل الاحزاب مشددا على التنوع الموجود في مناطقنا ما يعطي لزكريت و للمتن طابعا مميزا.

وركز الصايغ على اهمية الالتقاء بين كل الفئات في وقت يشهد البلد انقساما حادا ودعا الى توحيد الصف المسيحي لان المصير اليوم في خطر داهم ودعا الكبار لكي يستمعوا الى كلمة الشعب .

الصايغ قال ان مواجهة الارهاب ليست غريبة علينا وفي العام 1975 و في العام 1976 الحمل في تل الزعتر و الدكوانة لم يكن سهلا ولكننا انتصرنا لاننا كنا موحدين وكان لدينا رجالات كبار امثال الرئيس المؤسس الشيخ بيار الجميل .

وندد الصايغ بعدم انتخاب رئيس للجمهورية لافتا الى انه في الاسبوع المقبل سيبدا التطبيع في رئاسة الجمهورية وتشريع للفراغ الرئاسي وهو الفصل الاول للمؤتمر التاسيسي للبنان الذي سيتم على حساب المسيحيين وفي المقابل يلهوننا بتشريع الضرورة و سلسلة الرتب و الرواتب.

وسال :"كيف ندخل بتشريع بغياب رئيس للجمهورية و بالتالي من يمثل المسيحيين في السلطة ؟

الصايغ حذر من افلاس الدولة في ظل حدود مشرعة داعيا الى انتخاب رئيس جديد يحدد مهمات الجيش اللبناني بشكل واضح و دقيق وعندها حتما ينتصر جيشنا على الارهاب.

كما دعا كلا من العماد ميشال عون و الدكتور سمير جعجع الى عدم الذهاب الى الجلسة التشريعية وان لا يقبلوا اي شئ قبل انتخاب رئيس للجمهورية .

د. الصايغ: الجلسة التشريعية قد تكون الفصل الأول في المؤتمر التأسيسي (26-09-2014)


د. الصايغ: الجلسة التشريعية قد تكون الفصل الأول في المؤتمر التأسيسي
(26-09-2014)

حذّر الوزير د. السابق سليم الصايغ من أن الجلسة التشريعية المنوي عقدها ليست تشريعا للفراغ فقط ، لأننا قد نذهب إلى أبعد من ذلك، فقد تكون هذه الجلسة الفصل الأول في المؤتمر التأسيسي الذي يضع المسيحيين في غير معادلة المناصفة التي كرسها اتفاق الطائف.

الصايغ وفي حديث عبر صوت لبنان 100.5 قال: "ننتظر موقفا من الدكتور سمير جعجع والجنرال ميشال عون، فالزعماء ينظرون الى العملية ليس فقط من الزاوية التشريعية، لأن عون ليس نائبا كسائر النواب، وجعجع ليس فقط رئيس حزب، ولا بد من وقفة معينة قبل الاقدام على هذه الخطوة"، مُطالبا بقراءة متأنية لأن الجلسة ليست لتمرير عملية صغيرة، مُحذرا من ان هناك خطرا كبيرا على الحضور المسيحي في لبنان، وأضاف: "إن وقع هذا الخطر فهو سيطال كل لبنان وكل اللبنانيين".

وأردف الصايغ: فليفهموا ان العملية ليست تشريعا عاديا، مؤكدا اننا لو كنا سنأخذ الموقف الشعبوي لما اتخذنا الموقف الذي أعلنه الرئيس أمين الجميّل اليوم، موضحا انه كي نفهم موقف حزب الكتائب لا بد من العودة 79 سنة الى الوراء ورؤية المسار.

الصايغ الذي أكد ان موضوع الجلسة التشريعية موضوع خلافي وكبير جدا، دعا 14 اذار إلى ان تعيد النظر بكل فلسفة وجودها وأدائها السياسي، فلا يمكن مطالبة الناس بتضحيات في نضالها، بينما تقوم 14 اذار في الخطوط الخلفية بما ليس حزب الكتائب شريكا فيه.

وتابع الصايغ: على 14 اذار ان تقوم بشراكة مع ذاتها، فلا يمكنها ان تذهب الى التشريع من دون حزب الكتائب والذي له حق النقض، واصفا الموافقة على التشريع قبل انتخاب رئيس للجمهورية بأنها خطر على الشراكة، وقال: "آخر همنا ان نحافظ على 14 اذار، فكلنا وسائل وادوات لخدمة القضية الكبرى التي نخدمها، والمحافظة على 14 اذار ليست قضية مقدسة، فالقضية ليست صفقة او تسوية ونحن لا نعرف ماذا يحصل".

وأوضح الصايغ أن السلطات الروحية لها حق الطعن امام المجلس الدستوري بدستورية القوانين، كاشفا اننا سنطلب من البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أن يستعمل كل الامكانيات الموجودة بين يديه، لأن العملية نعتبرها بمثابة مواجهة المؤتمر التأسيسي المبطن الذي يجروننا عليه ابتداء من الجلسة التشريعية.

وتعليقا على المؤتمر الصحافي الذي عقده الرئيس الجميّل والذي اعلن فيه قرار حزب الكتائب بعدم حضور أي جلسة تشريعية لا يكون فيها انتخاب لرئيس الجمهورية، أكد ان الرئيس الجميّل شرح أن الدستور واضح في هذا المجال ولا داعٍ لنقوم باجتهادات، وقال: فلنقرأ بالميثاقية، فلا توزان للسلطات في لبنان، سائلا كيف يذهب المسيحيون الى تشريع من دون ان تسمع كلماتهم في الدولة؟

وأشار الى ان السلطات مبتورة، لأن لا رئاسة جمهورية ولا توزان للسلطات وهناك ضرب للميثاقية وقال في معرض حديثه عن تشريع الضرورة: نحن نريد التشريع ولكن يتم اللجوء لتشريع الضرورة في اعلان حال الطوارئ او استدعاء احتياطي الدولة او في حال حصول انهيار مالي، من هنا نقول: لا تشريع الا بتثبيت السلطة.

واعتبر أن اي تشريع اليوم هو تشريع للفراغ ، وهذا ضرب ليس فقط لموقع المسيحيين في الدولة، انما لكل النظام الديمقراطي الذي نؤمن به، وأضاف: ان كانوا لا يريدون مسيحيين في لبنان فليقولوا لنا، مؤكدا اننا ننتظر من المسيحيين وكل الفئات عدم القبول بهكذا تشريع وأردف: نحن لا نعرف أين مصلحة التيار والقوات من تمرير مثل هذا التشريع ؟

ورأى ان التشريع سيطبّع الفراغ وسيعوّد الناس على ان لا رئاسة جمهورية في لبنان.

وعن التمديد للمجلس النيابي في الجلسة ذاتها قال الصايغ: إنه سبب اضافي لكي لا نذهب الى الجلسة فنحن نرفض التمديد، الذي سيعطي مخدرات ومسكنات وسيجعلنا مدمنين على الخروج عن الدستور.

وعن الوضع في عرسال لفت الى ان المشكلة متعددة الابعاد، أمنية انسانية، عسكرية، مذهبية، طائفية ومعقدة، فهي ليست حالة شاذة، وقال: بالنسبة الى مقاربة الوضع في عرسال، قلنا ان على الجيش أن يقوم بعملياته العسكرية على الحدود بيد من حديد لاقفال الحدود بغض النظر عن عرضها، لكن لا يمكن ان ندخله ونزجه في الشق الأخر لقضية عرسال، وأضاف: يجب ألا نعطي للجيش مهمة اكبر من مهمته، داعيا الى سؤال وزير الدفاع عن المهمة التي أعطاها للجيش.

ودعا الى عدم وضع الجيش في مقابل هيئة العلماء المسلمين او اي طائفة لأن هذا خطر جدا، فالجيش يقوم بمهمته بحماية الحدود، وعلى السياسة أن تلعب دورها، وهذا واجب الحكومة وإلا فلنعلن حالة الطوارئ.

وإذ شدد على أن لا حجة لأخذ عناصر الجيش اللبناني أسرى، قال: "الموقف الحازم الذي يتخذ من الحكومة يجب ان يكون موقفا يعبر عن تماسك الشارع اللبناني الداخلي".

وإذ لفت الى ان مشروعية الحكومة تطرح على البحث، تمنى الا يقع أي بلد في المأزق الذي نحن واقعون فيه، من خلال عدم انتخاب رئيس هو "رأس البلاد" بحسب الدستور، أي القومية اللبنانية والوطن، فالرئيس يتحدث عن الوجدان ويجمع القوى ويطالب السلطات بتحمل مسؤولياتها بعيدا من أي اصطفاف، وختم: لا يمكن الارتكان الى هذه الحكومة كموقع رديف عن رئيس الجمهورية.

(23-09-2014) نديم الجميل يضع الزهر على ضريح بيار سليم الصايغ في حياطة

23-09-2014
النائب نديم بشير الجميّل والوزير السابق د. سليم بيار الصايغ والوفد المرافق في بلدة حياطة حيث وضع باقات زهر على ضريح عضو المكتب السياسي المرحوم بيار الصايغ، ,أمام نصب الشهيد الشيخ بيار الجميّل والرئيس بشير الجميّل والشهيد روجيه نخلة عويس بحضور رئيس قسم حياطة الكتائبي عبّود عازار وأفراد القسم وابناء حياطة. ثم انتقل الجميع الى مبنى البلدية حيث كان رئيس البلدية المحامي جوزف عازار وأعضاء المجلس البلدي في استقباله الى جانب رئيس مكتب القوات اللبنانية في حياطة وفعاليات البلدة.
والقى رئيس قسم الكتائب عبوّد عازار قصيدة ترحيب بالنائب الجميّل ثم كلمة لرئيس البلدية الذي قال :" بوجودك نستذكر الرئيس بشير الجميّل الذي أعطى حياته فدى لبنان، لكن الخسارة تُعوّض بوجودك على الساحة لمتابعة مسيرة الرئيس الشهيد.