dimanche 18 septembre 2011

Refuse the ending of the Lebanese State ...

Refuse the ending of the Lebanese State by accepting the status quo. The Lebanese government as the expression of this de facto takeover of the country by the non legal powers should be hold responsible. The Kataeb student organisation has taken the initiative to call for a symbolic demonstration just to mark this point. No for politics of appeasement is the key call. No for the survival mode is which we are entrapped for ages. we need to live, truly live.
So this demonstration has succeeded in showing that Lebanese Youth could again take the initiative in the right timing. We need benchmarks and the Kataeb youth have succeeded in putting one important one. The Lebanese government will be facing popular resistance against the tranformation of the permanent coup d'Etat into a permanent and irreversible state of affairs. When the time of change is ripe, this resistance will move from a defensive mode to a more offensive mode seeking to oust the present government and replace it with a national salvation government integrating all components of the nation.
In that sense, the demonstration has succeeded.
What is next? No snowball effect is yet expected. The ultimate goal is to pressure the government on key issues so that it finds no solution but to go. To reach that goal a process of three phases should be elaborated. Now we are in first phase which is   "selective resistance" to the government acts. Only when this phase matures, we enter into a second phase of "global resistance" as a prelude to the third phase of "national salvation".
The time table is determined by different parameters: the behavior of the government in two issues, the STL and the socio-economic agenda on the one hand, and on the other, the way the Syrian question evolves. I believe that the performance of the government is full of deeds with no concrete returns. The Prime Minister is trying to buy time tactically but this time there is no strategic partner who can give a strategic return on his smart tactical moves. The only smart move for the Prime Minister, under the domestic pressure and the regional strategic vacuum, should be to find the right exit strategic decently and provoke the evident implosion of the government opening the way up to a national salvation government. The Prime Minsiter in this endeavour might find more parteners than expected.
That process is not directed against our national partners in salvation, who should be composed of all and everyone of the parties and communities, but to assert our right, the right of all and everyone, to live in dignity, in other words, in freedom, equality, justice and mutual respect.

Sélim el Sayegh

lundi 12 septembre 2011

جولة الوزير د. الصايغ في زحلة وعنجر



الوزير د. الصايغ في ندوة زحلة ولقاء مسنين وزيارة للمطران ولمركز الطاشناق:

الوزير د. الصايغ في ندوة زحلة ولقاء مسنين وزيارة للمطران ولمركز الطاشناق:

د. الصايغ: التكامل بين الدولة والقطاع الخاص شرط  الإستقرار الإجتماعي

الأب خضرا: لا يجوز لاتمييز بين مواطن وآخر

الحويك: القطاع الزراعي المنتشر في حوالي 1400 قرية لبنانية

بتنظيم من جمعية "قدموس" شارك كل من وزير الشؤون الإجتماعية السابق الدكتور سليم الصايغ ورئيس جمعية المزارعين اللبنانيين المهندس أنطوان الحويك ورئيس مؤسسة "لابورا" الأب طوني خضرا في ندوة حول "القطاع الزراعي والإستقرار الإجتماعي" في غرفة الزراعة والصناعة والتجارة في زحلة.

وقد استند الوزير السابق د. سليم الصايغ الى روحية الميثاق الإجتماعي الذي وضعته وزارة الشؤون الإجتماعية مع مختلف ممثلي المجتمع المدني من جمعيات وقطاعات ونقابات لتحديث عن ميثاقية الأرض وأهمية المحافظة على زراعتها وإنتاجيتها لتثبيت أهالي القرى في أرضهم ووطنهم عبر تحقيق الحد الأدنى من فرص العمل والمردود الذي يسمح لهم بتحقيق العيش بكرامة فيها.

ولفت الى أن لبنان، هذا الوطن الصغير بمساحته والكبير بأحلامه ودينامية شعبه وروحه المعطاءة، يمكنه أن يقدّم للعالم نموذجا عن كيفية تعزيز الإنتاجية والربحية والمردود الإجتماعي في النشاط الإقتصادي، وذلك على أساس القيمة الإجتماعية الأصلية وليس القيمة الإقتصادية  المضافة إجتماعيا، وعن كيفية إفاح المجال أمام المجتمع المدني ليكون شريكا حقيقيا للدولة يعمل معها وليس ضدها، يعزز دورها ويفيدها كما يستفيد منها.

وشدّد الوزير الصايغ على تعزيز مبدأ التنمية المستدامة من خلال تطبيق المخططات التوجيهية المتكاملة لاستخدام الأراضي، واعتماد الخطط التنموية على مستوى الأقضية واتحادات البلديات والبلديات بحيث يصار الى الإفادة من القيمة المضافة التي تمتاز بها المناطق اللبننية المختلفة.

وذكّر د. الصايغ بالجهود التي بذلت لإقرار الرزنامة الزراعية بعد اعتماد إتفاقية التيسير العربي التي خفضت التعرفة الجمركية حتى إزالتها مطلع العام 2005 بين البلدان العربية دون أن تترك فترة سماح للقطاعات الإنتاجية لتتمكن من تنفيذ خطط تسمح بتخفيض تكاليفها وتعزيز قدرتها التنافسية للتمكن من الصمود إن في السوق اللبناني الجاخلي أو في الأسواق الخارجية لا سيما منها العربية إزاء موجة فتح الأسواق والمنافسة غير المتكافئة مع المنتجات العربية المماثلة والتي تستفيد من دعم      Economies d’échelles  وفروقات بأسعار الكلفة وإقتصاد الكم

وحول الرابط مع الإستقرار الإجتماعي قال أن الإقتصاد الحر القائم على المبادرة الفردية يفترض ألا تكون الأخيرة مطلقة، وإنما يجب أن تحدها معايير المساواة والعدالة ألإجتماعية والخير العام الذي تؤتمن عليه الدولة التي تحصّن هذه المبادرة وتحفزها على الخلق والإبداع والإبتكار لتحسين الظروف المعيشية للمجتمع، ومن أجل الإرتقاء بالإنسان الى أعلى درجات الرفاه والبحبوحة.

ولفت الى أهمية دور القطاع الخاص لأنه يجمع معايير الربح والإنتاجية الى جانب تطوير قدرات العاملين وتحسين أوضاعهم الحياتية. كما تحدّث عن مسؤولية السوق في تحقيق الربحية بالتوازي مع مبدأ الفائدة الإجتماعية بمعناها القيمي بحيث تعزّز الفائدة الإقتصادية الإستقرار الإجتماعي والسياسي الذي يعتبر شرطا ضروريا للإستمار الإقتصادي. وختم بأن التكامل بين الدولة والسوق الحرة شرط ضروري للتنمية الإقتصادية والإستقرار الإجتماعي ككل.

اما رئيس جمعية المزارعين المهندس انطوان الحويك وبعد ان اظهر اهمية القطاع الزراعي المنتشر في حوالي 1400 قرية لبنانية ، مما يجعل من الزراعة عنصر استقرار اقتصادي واجتماعي اذا استطاعت الزراعة  تأمين عيش كريم لابناء هذه القرى خاصة وانه لا وجود لفرص عمل فيها الا في الزراعة.
واكد ان عمل وزارة الزراعة بعيد كل البعد عن المتطلبات الجدية للقطاع ويتم بطريقة اقل ما يمكن القول عنها انها غير ديمقراطية وفئوية ، لافتاً الى ان الكارثة التي تسببت فيها وزارة الزراعة السنة الماضية في قطاع الكرمة في البقاع لم يتم تعويضها.
وان لدى جمعية المزارعين خطة لانقاذ وتطوير القطاع جاهزة للتطبيق بادق تفاصيلها تساوي بين كافة القطاعات والمناطق والمزارعين ولكن الامل بتطبيقها لن يكون في هذه الحكومة.

من جهته، شنّ رئيس الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان ورئيس مؤسسة "لابورا" الأب طوني خضرا هجوماً على وزارة الزراعة "لإهتمامها بفئة واحدة من اللبنانيين دون سواهم"، داعياً الكنيسة لأن "تهتم بأرضها وبعقاراتها التي تعود بالفائدة على المسيحيين في أرضهم".
واعتبر الأب خضرا أن"وزارة الزراعة تستعمل لأكبر وسيلة دعائية وسياسية لتثبيت فئة من اللبنانيين في قراهم ومناطقهم دون فئة سياسية أخرى"، مضيفاً: "لهذا عندنا مشكلة في وزارة الزراعة اليوم، وهذه الأمور إذا لم تنتهِ فأنا سأقوم بنشر الأمور بالأرقام"، مشدداً على انه "لا يجوز ان يكون هناك تمييز عنصري بين مواطن ". ومواطن في وزارة الزراعة أو في أي وزارة أخرى.

وبعدها كانت زيارة للوزير السابق للشؤون الإجتماعية د. سليم الصايغ برفقة الوزير السابق للسياحة والنائب إيلي ماروني الى مبنى إقليم حزب الكتائب اللبنانية في زحلة حيث كان باستقبالهم حشدا من أبناء المنطقة.

ثم شارك الوزير د. الصايغ في احتفال ضخم للمسنين أقامته جمعية "زحلة مدينتي" برعاية المطران الجديد للكاثوليك في زحلة عصام درويش، شارك فيه حوالي 300 مسن من أبناء المنطقة في غذاء إحتفالي تخللته كلمات للمطران درويش وللوزير الصايغ الذي ذكّر الموجودين بالمبدأ الذي أطلقه في الحملة لدعم المسنين "لكبارنا حق علينا".

واختتم الوزير الصايغ جولته في البقاع بالمشاركة في زيارة مع النائب إيلي ماروني الى مركز حزب الطاناق في عنجر حيث كان في استقبالهما الوزير بانوس مانجيان وأمين عام "الطاشناق" هوفيك مختاريان.
وقد جرى خلال اللقاء البحث في آخر التطورات السياسية على الساحة اللبنانية، وتبادل وجهات النظر في قضايا متعددة تهمّ الجانبين، وتم التوافق على تعزيز وتفعيل التواصل بينهما لما فيه مصلحة الحزبين ومصلحة لبنان.
_________________


jeudi 8 septembre 2011

La manifestation des étudiants Kataeb et les transformations à venir

Qu'attendent les jeunes aujourd'hui des partis politiques, et notamment du parti Kataëb?
Dans quelle mesure le parti politique moderne peut résister aux effets de la démagogie populiste, aux dérives du clientélisme, au retour en force du népotisme, à l'émergence du clanisme familial, tribal ou local, et garder du coup une capacité de proposition et d'initiative dans une société plus politisée, mieux informée, plus ouverte mais plus exigeante?
Cette contradiction structurelle  a animé et anime toujours les débats sociétaux et politiques en dehors et au sein des Kataëb. Ici, tout le parti se transforme en un groupe de réflexion, où les idées s'entrechoquent et les propositions foisonnent. La réflexion n'est pas l'exclusive des intellectuels ou des universitaires. Elle est la labeur trempée par l'expérience militante de tout un chacun. Le partisan réfléchit et agit. Sa réflexion amène le débat, la critique et la reconstruction permanente et dynamique des propositions. Le propre du parti est de toujours s'inscrire dans une logique de tension permanente entre la réflexion mûre et réfléchie et l'action concertée et efficiente. Si la réflexion éclaire en toute logique l'action, il n'en reste pas moins vrai que l'action dégage le champ du possible devant l'analyse réfléchie. C’est précisément cette action de manifester dans la rue en ce 8 septembre 2011 qu’il nous faudrait évaluer.
D’où les deux questions :
A.    La nature de l’acteur
B.     Le domaine de l’action


Les questions sont posées. J'attends vos réactions franches et généreuses en langue arabe, française ou anglaise.
J'y répondrai à parti de vendredi.

lundi 5 septembre 2011

ندوة حول "الزراعة والاستقرار الاجتماعي" في زحلة يوم السبت 10 أيلول

يتشرف مركز "قدموس" بالدعوة الى ندوة حول :
الزراعة والاستقرار الاجتماعي"
يوم السبت 10 أيلول الساعة 10.30 صباحا في غرفة الزراعة والصناعة والتجارة في زحلة

يشارك فيها:
رئيس جميعة المزارعين المهندس أنطوان الحويك
رئيس مؤسسة "لابورا" الأب طوني خضرا
الوزير السابق الدكتور سليم الصايغ

jeudi 1 septembre 2011

Fotr Moubarak - from Lebanon

Dear Friends,

In no country like Lebanon in the World the religious holidays take the flavor of universalism. All communities, by law certainly, by tradition surely and most important, by free choice, celebrate and share the values of this great spiritual heritage. It definitely gives Lebanon a specific flavor that reveals the essence of its substance, the core of its message.
Lebanon, a country-message, as it was coined by Sheikh Maurice Gemayel more than 40 years ago and certified by H.H. the Pope Jean-Paul II, is not an intellectual scheme of mind, a political engineering of the future or a social wishful thinking. It is embedded in the very fabric of Lebanon's collective memory and the Lebanese mores. It is expressed in different ways, by sharing the Ramadan daily Iftars, by accommodating our business to the rhythm and tempo of fastening population, and by adapting the implementation of laws in different institutions. Even when our population does not fully understand the meaning of those holidays, its ignorance always is respectful of the holiness of the cultural values and practice.
It simply means that countries are not ideological constructions. They are not either the fruits of a cognitive demarche. Countries are made of genuine feeling of belonging to this history, geography, tradition, values. If Lebanon remains a country against all odds, it is because the Lebanese want it to remain so. Lebanon is neither an accident of history nor a geographical hazard. It is the supreme expression of civilization, which is a message for the unity of civilizations, a unity that is respectful of the diversity of cultures, a unity enshrined in the universal values. Lebanon therefore through its way of life recalled to us during these holidays touches the universe while anchoring the local.
Happy Eid my friends,
All for Lebanon
Lebanon for All
the Universe is simply yours!