mercredi 27 mai 2015

د. الصايغ: نتمنى أن يعطي مؤتمر الكتائب مشهدا ديمقراطيا لكل لبنان NBN (27-05-2015)

د. الصايغ: نتمنى أن يعطي مؤتمر الكتائب مشهدا ديمقراطيا لكل لبنان
سامي الجميّل مناضل منذ 19 سنة وترشيح عطالله يثبت
ديمقراطية الانتخابات
وضع المسيحيين في لبنان جيد وما من طائفة حسنت اوضاعها منذ سنوات، بغض النظر عن وضع حزب الله كونه في حالة مقاومة"
NBN (27-05-2015)
تمنى الوزير السابق الدكتور سليم الصايغ أن يعطي المؤتمر الحزبي الكتائبي، الذي سيُقام في منتصف حزيران المقبل، مشهدا ديمقراطيا للبنان كله، مؤكدا انها عملية ديمقراطية وصحية.
د. الصايغ، وفي حديث لبرنامج "مختصر مفيد" عبر الـNBN، أعلن أن القواعد الكتائبية انتخبت المندوبين وهم نحو 400 مندوب وفق قانون الـOne Man One Vote، ما يمنع اي تدخل من المكتب السياسي في هذه العملية، وبدورهم سينتخب المندوبون القيادة الكتائبية الجديدة.
وأكد أن بيار عطالله هو أول من قدم ترشيحه نافيا مسألة أن النتيجة محسومة، "فالرئيس الجميّل حاول ابعاد أبنائه عن السياسة انما سامي الجميّل مناضل منذ أكثر من 19 سنة، والمرحلة الآتية تحتاج طاقات وتعبئة كبيرة والوسطية تحتاج زخما".
محليا، رأى الصايغ أنه "رغم كل هذا التصعيد الذي نشهده في البلد لم نر يوما ان الحكومة تعطلت، فما من احد لديه القدرة لفتح ازمة سياسية في الداخل اللبناني وخاصة حزب الله فهو لا يريد فتح جبهة سياسية لأنه منهمك في جبهات عدة من سوريا الى اليمن". وتابع "رأس الدولة غائب تماما وبالتالي الميثاقية مضروبة تماما ولن يكون هناك ضرر دولي من عدم التشريع في مجلس النواب".
ورأى أن "النصف زائد واحد هي آلية جيدة ونحن معها الا ان موقفنا السياسي اليوم هو ان يتم انتخاب الرئيس عبر الآلية التوافقية التي طرحها بري" مشيرا الى "أننا نتفهم موقف البطريرك الراعي يوم امس الا اننا نمزج بين الضحية والجلاد في هذا الموقف".
وأكد الصايغ للذي ينعي وضع المسيحيين في لبنان "ان وضعهم اليوم جيد وما من طائفة حسنت اوضاعها منذ سنوات، بغض النظر عن وضع حزب الله الذي هو اصلا استثنائي وخارج الدستور لأنه في حالة مقاومة". وتساءل "من الذي ضرب صلاحيات رئيس الجمهورية في الجمهورية الاولى؟ فهي كانت جمهورية مكبلة من الأساس" مشددا على أنه يجب احترام منظومة حقوق الانسان اولا وعليها بناء الانتخابات. ولفت إلى أن التمديد للمجلس النيابي جرى لأنه حُكي عن ظروف استثنائية وقال وزير الداخلية في وقتها انه غير قادر على اجراء الانتخابات.
أما بالنسبة لإمكانية تعطيل الحكومة الحالية، قال "نحن نعلم ان سقف الأزمة الحكومية هي تطيير كلام لأنه ممنوع فتح جبهة سياسية اليوم في لبنان، فحزب الله قدم لعون مواقف كثيرة الا انه لن يجاري عون في تطيير الحكومة لأنه مشغول بأمور أخرى وهذا ليس من مصلحته". وتابع "نحن اليوم في منطقة حرب بلا حدود والذي يطمئن اللبنانيين هو الفكر الوسطي، فيجب الا نفتح جروح الماضي ولا نطرح الفكر الإلغائي".
ودعا الصايغ النواب الى النزول الى المجلس وانتخاب رئيس من بين عدة مرشحين، "فلا يحق للتيار ان يحصر المرشحين بين جعجع وعون" معتبرا أننا في لبنان بوضع ديمقراطية هشّة وهم يدخلون البلد في لعبة المحاور". وأضاف "نحن نحلم في لحظة عدم وجود طرف "يستقوي" على آخر أي عدم وجود سلاح الا بيد الجيش اللبناني".
وقال "طرح قضية شهود الزور هي حجة استُعملت وهي كذبة سياسية كبيرة اعترف بها حزب الله فيما بعد وقال انه كان خطأ استراتيجيا كبيرا في تطيير حكومة الرئيس سعد الحريري، فلنترك المحكمة الدولية تقوم بعملها وتقول الحق".
وتمنى الصايغ ان تحوّل قروض البنك الدولي الى ملفات اخرى بدلا من تحويلها الى ادارة ازمة النازحين السوريين شارحا أن "22 مليار دولار هي كلفة النزوح السوري على لبنان الا ان منذ سنتين كان البنك الدولي يتكلم عن 7.5 مليار دولار، لبنان لا يحتمل المزيد من القروض بل يجب ان نطلب منحا".
على الصعيد الإقليمي، أشار الصايغ أنه لا يعرف ما هي معركة القلمون "لأن ليس لنا اي دخل الا بالداخل اللبناني، وعلى الاراضي اللبنانية ليس هناك مشكلة في عرسال لا بل الاهالي لديهم ملء الثقة في الجيش اللبناني". وأضاف "لا يمكن ان تحلق اي طائرة من دون طيار في سوريا لأي مجموعة انتمت من دون موافقة التحالف الدولي على تحليقها" موضحا أن "الولايات المتحدة الأميركية اعطت للجيش اللبناني منذ 10 سنوات طائرات من دون طيار الا انه كان هناك "فيتو" اسرائيلي على تحليقها".
في الملف النووي الإيراني، أشار الصايغ إلى أن "الايرانيين لا يقبلون بالـ"Package" بعكس الأميركيين الذين لا يريدون طرح مواضيع اخرى في المفاوضات، فحزيران هو بداية الملف النووي ويُحضر اطارا للإقليم". وتابع "في سوريا ستركب دولة لا دويلات وفي العراق ايضا انما شكل النظام السياسي سيتغير، وبالنسبة للبنان سيعود الجميع الى حجمه".

د. الصايغ: نشد على يد الجيش لعدم التوّرط وعدم السماح بتوريطهإذاعة الشرق (22-05-2015)


د. الصايغ: نشد على يد الجيش لعدم التوّرط وعدم السماح بتوريطه

إذاعة الشرق (22-05-2015)

اعتبر الوزير السابق د. سليم الصايغ ان الشعب اللبناني هو الذي ينتج الطبقة السياسية، وسأل: "كيف يتم التعاطي مع النائب المتآمر على المصلحة الوطنية العليا بعدم ذهابه الى المجلس لانتخاب رئيس للجمهورية؟" وقال: "اصبح الشعب مهذباً ومتواطئاً من حيث يدري او لا يدري مع الطبقة السياسية المعطِّلة ومازلنا نحترم هؤلاء المتواطئين على الدستور". واشار الصايغ الى ان البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي يشير الى النواب المعطلين ويحمّلهم المسؤولية الوطنية، فلماذا يسمح ان تؤخذ صورة واحدة تجمعه مع هؤلاء الاشخاص، وتابع: "لا يمكن ان تكون بكركي على الحياد، والبطريرك لم يكن يوما على الحياد في الموضوع الرئاسي".
واكد د. الصايغ، في حديث لاذاعة الشرق، ان للبنان مناعة ضد كل التطورات، فجيشنا قويّ وشعبنا قوي، وسأل "من يرضى ان يصبح الجيش ملحقا بتنظيمات لا تمت الى المؤسسة العسكرية بصلة؟" مشدداً على ان الجيش هو من المؤسسات الضامنة للبنان، مضيفاً "نحن نشد على يده لعدم التورط وعدم السماح بتوريطه".
وعن موضوع عرسال، اشار الصايغ الى ان هذا الموضوع ولكي يُحسم عسكرياً فهو بحاجة الى قدرة عسكرية كبيرة، لافتاً في المقابل الى ان الجيش موجود في عرسال ويشرف على التلال والجرود. وتابع: "اوافق الرئيس سعد الحريري الذي حذّر من ضرورة الانتباه الى الحسابات الخاطئة، لان اي عملية في عرسال ستؤثّر على الجيش ولبنان كله".
وعلّق الصايغ على القرار الصادر بحق العميل ميشال سماحة، معتبراً انه يشير الى ان القضاء قد يكون مهدداً، واضاف: "كم كان معنا حق بالمطالبة بانشاء المحكمة الدولية كي لا يكون مصير قضية اغتيال الحريري مشابهاً لملف سماحة". وتابع: "القضاء يُدجَّن لكف يده عن قضية خطيرة تضرب الامن القومي". وجدد الصايغ التأكيد على ان هناك ضمانة واضحة هي مؤسسة الجيش.
وعن حوار تيار المستقبل-حزب الله والتيار الوطني الحر-القوات اللبنانية، رأى الصايغ ان هدف الحوارين هو ادارة الازمة بالحد الادنى وبناء شبكة امان وتواصل، معتبراً ان الهدف ليس الخروج من الازمة، وقال: "فريق 8 اذار يربط نفسه بما يحدث في المنطقة وخصوصاً سوريا، أما فريق 14 اذار فهو غير قادر على الخروج بأي نتيجة لانه يطالب بأن تقوم المؤسسات بمهامها في حين يتم تعطيل انتخاب رئيس".
واعتبر د. الصايغ ان هذه الحوارات هي حوارات دون المطلوب، مشدداً على ان المطلوب اليوم هو اختراق حقيقي لاعادة ترتيب وضعنا اللبناني ضمن الدستور، وعلى الحوارات ان تنتج امراً ملموساً في السياسة.
وشدد الصايغ على اننا دخلنا منذ 15 ايار الماضي في حالة لا دستورية، داعياً الى عدم الحديث عن الميثاقية في ظل الفراغ الرئاسي، ومشيراً الى ان الترميم يحصل بانتخاب رئيس وبعدها يمكن طرح كل المواضيع.
وعن تهديد تكتل التغيير والاصلاح بالانسحاب من الحكومة، قال الصايغ: "في ظل تدخله في سوريا واليمن، هل يستطيع حزب الله تعطيل الحكومة التي هي افضل الممكن لكي يستمر بكل ما يفعله، فقط كرمى لعيون الجنرال عون الذي لديه مشروعه الخاص بالنسبة للتعيينات الامنية وغيرها من الامور؟ وهل القرار اصلاً بيد عون؟" واضاف: "القرار السياسي الفعلي هو بيد حزب الله ومربوط بالساحة الاقليمية، واعتبر ان التهويل بالانسحاب من الحكومة هو فوق قدرة عون".
في مجال اخر، دعا الصايغ الى طرح القضايا بجذريتها من دون اي مقدسات وهمية بل بإزالة العقد، مشيراً الى اننا نعيش في مرحلة انتقال مهمة جداً، وامام بروز مجتمعات جديدة واوطان ذات هويات جديدة لا يمكن الحديث عن عقد اجتماعي جديد إذا لم نتحدث عن انسان جديد واع. ورأى الصايغ ان حضور الدين كإشكالية ثقافية تتعلق بالهوية يطرح مسائل تأسيسية في كل دول العالم، معتبراً ان نموذج الربيع العربي نجح بشكل واضح في تونس وبطريقة استباقية في المغرب والاردن، أما في مصر فنحن بحالة انتقالية مثيرة للاهتمام وهناك نقاش ودفع نحو الامام وترجيح لكفة ان الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي هو ابن الثورة المصرية، مشيراً الى ان مصر في تسابق لتوصيف المرحلة التي تعيش فيها.
الى ذلك، رأى الصايغ ان الملف النووي الذي لم يكتمل فصولاً سيُطرح في شهر حزيران، وقال: "ايران لا تستطيع لوحدها فرض شروط اللعبة على المجتمع الدولي، في وقت لا تريد لا روسيا ولا الولايات المتحدة ان تكون ايران امبراطورية، بل يريدونها دولة." واوضح ان مفهوم الدولة التقليدي اليوم قد يكون مطلوبا لاستتباب الاستقرار، فلا احد يعرف ما هو البديل عن الدول التي تتعرض للتفتت من الداخل.
في مجال اخر، سأل الصايغ "هل تستفيد اسرائيل من التطورات الحاصلة بتفتيت المنطقة العربية؟ ولماذا تتشبص اسرائيل بنظام الاسد حتى اليوم ولا تريد انهيار سوريا؟" ولفت الى ان السعودية اخذت تطمينات بعدم ضرب الاستقرار في الخليج، اي ان الدولة ستبقى على شكلها الحالي، ومشيراً الى اننا لم نر تحركات شعبية الا في البحرين. واعلن ان هناك ضمانات على امن الخليج واسرائيل من قبل روسيا ولولايات المتحدة.

« La Responsabilité sociale et interculturelle des médias »

COMMUNIQUÉ DE PRESSE

Encadrés par le CADMOS (centre d’analyse des différends et leurs modes de solution) dont le directeur est le professeur Sélim el Sayegh, les étudiants de l’Université La Sagesse et de l’Université Paris-Sud du Master 2 Diplomatie et Négociations Stratégiques se sont réunis à l’UNESCO à Paris pour adopter une déclaration sur : « La Responsabilité sociale et interculturelle des médias »
à l’UNESCO

La couverture médiatique d'événements exceptionnels, notamment ces derniers mois, a fait l’objet de critiques dénonçant la responsabilité de certains médias dans la diffusion et le traitement de l’information, en particulier sur la mise en danger de la vie d’autrui et la stigmatisation de populations. Ces événements renforcent la nécessité de poser à nouveau la question de la Responsabilité sociale et interculturelle des médias, la prise en compte de l’élément interculturel étant une innovation.
Dans ce but, 64 étudiants de 20 nationalités différentes du Master Diplomatie et Négociations Stratégiques de l’Université Paris-Sud et de l’Université La Sagesse de Beyrouth se sont réunis à l’UNESCO à Paris pour conclure leurs travaux de simulations de huit mois. Jouant le rôle de représentants de grandes organisations internationales, syndicats de journalistes, grands groupes médiatiques, représentants de cultes, organisations communautaires, fondations et ONG, ils ont réussi à adopter une déclaration sur « la responsabilité sociale et interculturelle des médias » qui est soumise aux représentants des Etats et des Organisations Internationales présentes.
Ce projet est la 22ème édition annuelle de simulations sur un grand thème d’actualité. Il est créé et développé par Sélim el Sayegh (ancien ministre libanais des affaires sociales) , professeur à l’Université Paris-Sud, Directeur du Centre d’Analyse des Différends et leurs Modes de Solutions (CADMOS) et co-Directeur du Master Diplomatie et Négociations stratégiques. Il bénéficie du soutien de l’Agence Universitaire de la Francophonie (AUF).
Les personnalités et experts réunis autour d’une table ronde pour donner leurs obversations sur les les travaux ont attestés à l’unanimité la qualité des résultats, leur innovation et la matière qu’ils fournissent aux décideurs.
L’allocution de Mme Nada el-Nashif, adjointe à la direction générale de l’UNESCO pour les Sciences Humaines et Sociales a réagi en soulignant la portée des travaux des chercheurs et étudiants ainsi réunis pour nourrir la réflexion de l’Organisation universelle sur ces mêmes questions traitées en simulation. Elle a promis de porter les résultats auprès des experts onusiens. Monsieur El Sayegh a annoncé que cette déclaration sera discutée au troisième forum mondial sur le dialogue interculturel qui aura lieu à Bakou en Azerbaidjan où il animera une table ronde sur le rôle des médias.

Expo de Mme Mireille Goguikian.

Dialogue ouvert…
Si l’art a une histoire, c’est qu’il est ancré dans le temps. Mais lorsqu’il échappe à l’instant, il devient immortel, il se mue en grand art. Il devient alors mémoire, comme avec Mireille Gokiquian, mémoire collective ! Ce rapport entre le génie du moment créateur et le mystère de la beauté éternelle n’appartient pas aux communs des mortels. Qui d’autres que d’heureux élus peuvent ainsi s’aventurer pour créer leur moment à eux, leur temps à eux, leur histoire désincarnée ? Mireille Gokiquian, artiste peintre élue au temple des arts plastiques à travers cinquante expositions privées et collectives a depuis plus d’un quart de siècle fait son choix. Elle ne subit pas la modernité mais l’invente, n’obéit pas aux règles mais les impose. Elle convoque le beau pour l’inonder de lumière, les couleurs pour leur donner vie, les formes pour les faire danser, les collages pour les faire chanter, l’ensemble dans une harmonie musicale qui vagabonde au gré d’un rythme rebelle aux notes éclatantes de feux et de flammes.
Si l’art a une géographie, c’est que l’artiste appartient à l’espace. Mais cette identité bien trempée rappelle le lien qu’entretient Mireille avec un Orient éclaté mais recollé dans ses tableaux, dans un cubisme qui se mue en impressionnisme ou collage avant de courir vers l’espace extra-terrestre où l’infiniment petit rencontre l’infiniment grand. C’est dans cette tension entre les extrêmes que ses lignes échappent à tout cadre spatial, pour pénétrer le cœur de l’humanité, et réaliser ainsi, dans un appel permanent, l’unité des contraires.
Les choses et les personnes se complètent ainsi comme les paysages et les objets, dans un dialogue ouvert, où le but est la promenade dans les jardins suspendus à des points invisibles pour les non-initiés. Et comme dans tout dialogue réussi, la transparence invite l’observateur à s’engager dans son arène, l’empathie prend toutes les couleurs sans complexe, et l’innovation ou l’improvisation s’associent pour rappeler que le chemin le plus proche aux âmes est un tracé de ligne droite…
Plus qu’un talent, nous sommes devant un don, un devenir sans cesse renouvelé, une artiste accomplie dans un art inachevé, car son projet est la plénitude..pour notre plus grand bonheur !

الوزير د. سليم الصايغ في شرم الشيخ. .. في صلب حوار الثقافات

الوزير د. سليم الصايغ في شرم الشيخ. .. في صلب حوار الثقافات
اختتام الندوة الاقليمية مع جامعات عربية حول موضوع الحوار بين الثقافات
الكاتب: دعاء على المراغىon: مايو 09, 2015In: أخبار مصرلا يوجد تعليقات
القاهرة – عبير عبد الله
اختتمت اليونسكو و الوكالة الجامعية للفرانكوفونية مهارات الحوار بين الثقافات في شرم الشيخ كان حاضرا في الندوة 20 استاذ جامعي من مصر و لبنان و السودان و فلسطين و الاردن و هدفت الندوة لمناقشة مقرر جامعي عن المهارات الحوار و كيفية تمكين الشباب في هذه المهارات
ادار الندوة الدكتور سليم الصايغ مستشار اليونسكو الذي اكد علي اهمية تدريس الحوار بمعانية المختلفة انطلاقا من كونه اداة التواصل و وصولا الي تامينه اطار واسعا للوسائل البديلة لحل النزعات , و راي ان المقرر المقترح من قبل اليونسكو يسعي الي تطوير الاطار المفهومي للحوار ما بين الثقافات و المهارات الواجب توافرها في العالم العربي و إتقانها .
بدورهم شدد المشاركون علي اهمية تطوير هذه المقرارات و البرامج الجامعية .
” ان الاخذ بالادوات و الاستراتجيات التي يطرحها المقرر في هذه الندوة يعد من اهم العوامل في تحقيق التواصل بين المهارات و نبذ الصراعات الامر الذي يقود بكل تاكيد الي السلام ” و هذا ما اشار اليه الاستاذ الدكتور فؤاد الشرقاوي من جامعة الاسكندرية .
و راي الدكتور احمد عزام من جامعة بيرزيت في فلسطين ان هذه المقررات تقود الي مساعدة الاجيال الجديدة من طلبة الجامعات لتحقيق اقصي ما يمكن من المعرفة بموضوعية و التعلم من مصادر مختلفة عالميا لتحقيق بيئة تعددية و متنوعة .
و اوضحت السيدة ميسون شهاب ممثلة اليونسكو بما ان سياق المقرر يقع في العالم العربي و مع طلاب عرب بشكل اساسي لذلك كنا حريصينا علي تقديم مواضيع ذات اهمية محلية بالنسبة الي طلابنا .
و رات الدكتورة غادة صبيح عميدة كلية الاعلام في جامعة الجنان في لبنان ان النقطة الاهم التي يطرحها المقرر هي طرح موضوع الحوار من منطلق محلي وطني ثم اقليمي و دولي , من هنا تري اهمية هذا المقرار و تؤكد رغبتها بادراجه في جامعتنا .
مقرر اليونسكو الجامعي بداء العمل علي تطويره منذ عام 2013 في بيروت ايمانا من المكتب اليونسكو بالدور المحوري الذي تلعبه الجامعات في تمكين الشباب لبناء مجتمعاتهم و خاصة في هذه المرحلة الراهنة ” و بات موضوع الحوار بين الثقافات يمثل الضرورة حيوية ملحة في عالمنا المعاصر تجنبا للكثير من الازمات و الصراعات .
و اتي هذا المقرر ليقدم ادوات وتقنيات ضرورية لانجاح عملية الحوار و لعل من تلك الاهمية ما جعل جامعة الاسكندرية الانخراط بهذه المبادرة النوعية و هذا ما اوضحه الدكتور ممدوح منصور رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الاسكندرية .
و اوضح الدكتور عبدالعزيز الشيخ من جامعة كردفان في السودان ضرورة دمج هذا المقرر في الجامعات العربية حيث يشكل مدخلا لمعالجة المشكلات الراهنة .
و اخيرا اكد الدكتور عبدالله من جامعة اليرموك “نعم حوار الثقافات هو الحوارالحياة في عالم منهك بالصراعات و الخلافات بين ابناء الشعب الواحد و هنا تكمن اهمية هذه المبادارت “
اختتام الندوة الاقليمية مع جامعات عربية حول موضوع الحوار بين الثقافات

اختتمت منظمة اليونسكو و الوكالة الجامعية للفرنكوفونية ندوة مهارات الحوار بين الثقافات في شرم الشيخ التي عقدت بمشاركة 20 استاذ جامعي من ‫#‏مصر‬ و لبنان و السودان و فلسطين و الاردن لمناقشة مقرر جامعي عن المهارات الحوار و كيفية تمكين الشباب في هذه المهارات.
وأكد الدكتور سليم الصايغ مستشار اليونسكو علي اهمية تدريس الحوار بمعانيه المختلفة انطلاقا من كونه اداة التواصل و وصولا الي اطار واسعا للوسائل البديلة لحل النزعات , مشيرا إلي أن المقرر المقترح من قبل اليونسكو يسعي الي تطوير الاطار المفهومي للحوار ما بين الثقافات و المهارات الواجب توافرها في العالم العربي و إتقانها .
و راي الدكتور احمد عزام من ‫#‏جامعة‬ بيرزيت في فلسطين ان هذه المقررات تقود الي مساعدة الاجيال الجديدة من طلبة الجامعات لتحقيق اقصي ما يمكن من المعرفة بموضوعية و التعلم من مصادر مختلفة عالميا لتحقيق بيئة تعددية و متنوعة .
و اوضحت السيدة ميسون شهاب ممثلة اليونسكو بما ان سياق المقرر يقع في العالم العربي و مع طلاب عرب بشكل اساسي لذلك كنا حريصينا علي تقديم مواضيع ذات اهمية محلية بالنسبة الي طلابنا .
و رات الدكتورة غادة صبيح عميدة كلية الاعلام في #جامعة الجنان في لبنان ان النقطة الاهم التي يطرحها المقرر هي طرح موضوع الحوار من منطلق محلي وطني ثم اقليمي و دولي , من هنا تري اهمية هذا المقرار و تؤكد رغبتها بادراجه في جامعتنا .

اليونسكو والفرنكوفونية يطلقان ندوة "الحوار بين الثقافات" بشرم الشيخ



اليونسكو والفرنكوفونية يطلقان ندوة "الحوار بين الثقافات" بشرم الشيخ
كتب شريف إبراهيم
افتتح هدا الصباح مكتب اليونسكو الإقليمى للتربية فى الدول العربية فى بيروت والوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF ندوة إقليمية حول موضوع الحوار بين الثقافات من 3 إلى 5 مايو 2015 فى شرم الشيخ فى جمهورية مصر العربية. تندرج هذه الندوة فى إطار برنامج دعم الجامعات الذى تنفذه منظمة اليونسكو بالشراكة مع الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF، حيث تم تطويّر سلسلة من المقررات الدراسية الجامعية حول موضوع ثقافة الحوار والحوار بين الثقافات، تعتبر هذه المبادرة الفريدة ريادية وتم إعدادها من أجل إشراك الشباب فى نشر ثقافة السلام والترويج لثقافة الحوار بين الدول والشعوب، وترسيخ مبادئ العمل المشترك من أجل جعل الحوار سبيلا لحل النزاعات وتكريس السلام العالمى بديلا للعنف، تستهدف المقررات طلاب مرحلة الإجازة والدراسات العليا، وتركز على المفاهيم الأساسية والمبادئ العامة للحوار بين الثقافات، المبنية على فهم أهمية التنوع الثقافى من أجل إرساء مجتمع يحترم الاختلاف ويشجعه. وتسعى منظمة اليونسكو، بالتعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، إلى كسب اهتمام الجامعات الإقليمية للمشاركة فى هذه المبادرة المهمة، وسيتم تنظيم الندوة الإقليمية من أجل مناقشة إحدى المقررات وأهدافها ومحتواها وأساليب التعليم والتقييم، يشارك فى الندوة أكثر من 15 جامعة من مصر، لبنان، الأردن، فلسصين، السودان، السعودية. تكلم فى الجلسة الافتتاحية كل من ميسون شهاب من مكتب اليونسكو الإقليمى، حيث أكدت أن هذه الندوة ضمن مبادرة دعم الجامعات وبناء شراكة معهم فى أجل تمكين الشباب فى المهارات اللازمة ولاسيما فى مهارات الحوار بين الثقافات، وذلك من أجل إشراكهم فى عملية بناء السلام فى بلدانهم وشكرت الجامعات المشاركة، ثم تحدث الدكتور هيرفى سابورين مدير الوكالة الجامعية للفرنكوفونية ونوه بأهمية الموضوع للحفاظ على مفهوم التنوع الثقافى من خلال التربية والتواصل والبحوث والإبداع وذلك للحفاظ على هوية الدين واللغة والثقافة، وأشار مستشار اليونسكو لبرنامج السلام والحوار معالى الدكتور سليم الصايغ على أهمية العمل مع الشباب وتمكينهم فى مهارات الحوار وإعطائهم فرصا للإبداع و تحويل المعلومات إلى معرفة حقيقية وأوضح أن هذه المبادرات هى فى غاية الأهمية لما لها فى أثر فى التصدى للغة التعصب ورفض الآخر التى تعانى منها المنطقة العربية.

لليوم الثاني.. استمرار فعاليات ندوة مهارات الحوار بين الثقافات
كتب/عمرو نجيب http://www.hawer.org/cairoevent.php
تستمر فعاليات ندوة مهارات الحوار بين الثقافات في يومها الثاني , حيث يناقش المشاركين المفاهيم و القضايا الرئيسية المتعلقة بمهارات الحوار بين الثقافات و كيفية تعليم و نقل هذه المهارات الي الشباب في الجامعات .
يدير الندوة مستشار اليونسكو الدكتور سليم الصايغ الذي قال ان الثقافة ليست بحالة جامدة بل هي ذات عناصر متحركة و انه ليس هناك من حتمية ثقافية , و دور الجامعات يكمن في تمكين الطلاب انطلاقا من المشترك و ليس المختلف و تقديم فرصة الحق بالبلوغ الي الاخر و حماية التعبيرلبناء مشترك .
http://www.hawer.org/cairoevent.php
UNESCO/KAICIID Conference on GCE in CAIRO - 14,15 April 2015
Introduction
Global citizenship education (GCE) is one of the strategic areas of work for UNESCO’s Education Programme (2014-2017) and one of the three priorities of the UN Secretary-General’s Global Education First Initiative (GEFI) launched in September 2012. GCE equips learners of all ages with those values, knowledge and skills that are based on and instill respect for human rights, social justice, diversity, gender equality and environmental sustainability and that empower learners to be responsible global citizens. GCE gives learners the competencies and opportunity to realize their rights and obligations to promote a better world and future for all.
Aspects of GCE are already being addressed by some national educational systems, and supported by various development partners around the world. Within UNESCO, elements of GCE have been promoted through education for peace & human rights, intercultural education and education for sustainable development as well as health education and the Organization’s work on youth engagement and a culture of peace.
Building on the experience of these programmes and the growing global call for more and better global citizenship education, UNESCO is taking the technical leadership and overall coordination of initiatives related to global citizenship education, especially in the context of the Global Education First Initiative. UNESCO Beirut Office (UBO) will be working in parallel to finalize and disseminate a regional framework for GCE that refers to UNESCO’s understanding of GCE and builds on: a) the UNESCO previous work in this field; and b) latest research and initiatives that took place in the Arab region.

مواكبا زيارة البطريرك الراعي الى في باريس


مواكبا زيارة البطريرك الراعي الى في باريس: د. الصايغ: البطريرك ليس في موقع ان يشير على الادارة الفرنسية الى معرقل الانتخابات الرئاسية في لبنان وهو في منحى تخطي واستيعاب للتناقضات
إذاعة الشرق 27-04-2015

قرأ الوزير السابق د. سليم الصايغ عبر إذاعة الشرق زيارة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى باريس، مشيرا الى ان فرنسا تعرف من يعرقل مسألة انتخاب رئيس الجمهورية، ومشددا على أن لا أحد يشير على البطريرك وهو ليس في موقع ان يشير على الادارة الفرنسية الى من يعرقل الانتخابات الرئاسية في لبنان.

وأوضح د. الصايغ أن انتخاب رئيس للجمهورية هو مطلب مسيحي واسلامي شامل في لبنان، معتبرا انه لا يمكن سحب فتيل التوتر بين المذاهب الاسلامية ان لم يلعب المسيحيون كامل دورهم في هذه المعادلة اللبنانية الداخلية.

وردا على سؤال حول الاشارة الى الفريق المعرقل لانتخابات الرئاسة لفت د. الصايغ الى أن البطريرك كما سمعناه في باريس لا يريد الدخول في توجيه أصابع الاتهام لهذا الفريق او ذاك، ولم نرَ منه هذا النهج، مشيرا الى ان هناك محاولة من فريق 8 اذار، بشكل أساسي من حزب الله وكذلك من أعوانه في التيار الوطني الحر لاستيعاب زيارة البطريرك الراعي والاحاطة بها لتظهير أنهم يتبنون مواقفه، فيما البطريرك يتخطى هذا الواقع من منطلق العمل على استيعاب التناقضات، وأضاف: الكل يعرف من يعرقل الإنتخابات الرئاسية في لبنان وفرنسا تعرف من يدخل في هذا الموضوع ومن المعرقل والبطريرك الراعي هو في منحى تخطي لذلك، مشددا على أن المصلحة تقضي في تخطي واستيعاب الواقع، على الرغم من كل المحاولات المذكورة للبعض.