د.الصايغ ل"صوت المدى":بكركي تريد رئيساً مقتنعاً بالثوابت
المسيحية وبمذكرة بكركي
92.5- 92.9 FM http://sawtelmada.com/
03-12-2015
اكد نائب رئيس حزب الكتائب اللبنانية الوزير السابق د. سليم الصايغ ان المعلومات التي تتحدث عن دعم بكركي لترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية غير صحيحة، موضحاً ان بعض المطارنة عبّروا عن رأيهم الشخصي لكن الرأي الرسمي لبكركي يصدر عن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي. وشدد على ان الاتصالات مع المطارنة واجواء بكركي كلها تشير الى ان البطريركية المارونية تريد رئيساً مقتنعاً بالثوابت المسيحية وبمذكرة بكركي.
الصايغ وفي مداخلة عبر صوت المدى، تمنى على كل مرشح للرئاسة تبنّي مضمون مذكرة بكركي، داعياً الى انقاذ موقع الرئاسة لكي تتحقق الشراكة المسيحية-الاسلامية.
واضاف: "الاقطاب الاربعة اجتمعوا تحت غطاء بكركي واصدروا بيانا مشتركا وقالوا ان اي واحد من بينهم لديه حطوظ اكثر من الباقين سيتم دعمه، فإذا قال احدهم اليوم ان لديه دعما وبامكانه الحصول على ثلثي اصوات مجلس النواب فعلى الاقطاب الثلاثة الباقين تقديم الدعم له.
وعن قانون الانتخاب، جدد نائب رئيس حزب الكتائب التأكيد على ان هناك اجماعاً مسيحياً على رفض قانون الستين، وتابع "اردنا في حزب الكتائب ان نُظهر هذا الامر في الجولة الاخيرة التي قمنا بها".
وتعليقاً على تحرير العسكريين الذين كانوا مخطوفين من قبل جبهة النصرة، هنأ الصايغ العسكريين، معتبراً ان هذا الانجاز يدلّ على ان لبنان لم يصل الى مرحلة الدولة الفاشلة بل هناك دولة ونظام. ودعا الى التعاطي مع هذا الحدث من الناحية الانسانية وليس السياسية، وقال: "إذا كان لدى جبهة النصرة حسابتها الداخلية، نحن في المقابل ننظر الى الملف بشكل انساني وهو لا ينتقص من سيادة لبنان ولا حرية شعبه".
92.5- 92.9 FM http://sawtelmada.com/
03-12-2015
اكد نائب رئيس حزب الكتائب اللبنانية الوزير السابق د. سليم الصايغ ان المعلومات التي تتحدث عن دعم بكركي لترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية غير صحيحة، موضحاً ان بعض المطارنة عبّروا عن رأيهم الشخصي لكن الرأي الرسمي لبكركي يصدر عن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي. وشدد على ان الاتصالات مع المطارنة واجواء بكركي كلها تشير الى ان البطريركية المارونية تريد رئيساً مقتنعاً بالثوابت المسيحية وبمذكرة بكركي.
الصايغ وفي مداخلة عبر صوت المدى، تمنى على كل مرشح للرئاسة تبنّي مضمون مذكرة بكركي، داعياً الى انقاذ موقع الرئاسة لكي تتحقق الشراكة المسيحية-الاسلامية.
واضاف: "الاقطاب الاربعة اجتمعوا تحت غطاء بكركي واصدروا بيانا مشتركا وقالوا ان اي واحد من بينهم لديه حطوظ اكثر من الباقين سيتم دعمه، فإذا قال احدهم اليوم ان لديه دعما وبامكانه الحصول على ثلثي اصوات مجلس النواب فعلى الاقطاب الثلاثة الباقين تقديم الدعم له.
وعن قانون الانتخاب، جدد نائب رئيس حزب الكتائب التأكيد على ان هناك اجماعاً مسيحياً على رفض قانون الستين، وتابع "اردنا في حزب الكتائب ان نُظهر هذا الامر في الجولة الاخيرة التي قمنا بها".
وتعليقاً على تحرير العسكريين الذين كانوا مخطوفين من قبل جبهة النصرة، هنأ الصايغ العسكريين، معتبراً ان هذا الانجاز يدلّ على ان لبنان لم يصل الى مرحلة الدولة الفاشلة بل هناك دولة ونظام. ودعا الى التعاطي مع هذا الحدث من الناحية الانسانية وليس السياسية، وقال: "إذا كان لدى جبهة النصرة حسابتها الداخلية، نحن في المقابل ننظر الى الملف بشكل انساني وهو لا ينتقص من سيادة لبنان ولا حرية شعبه".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire