سياسة - الصايغ
حاضر عن "أهمية مشاركة المرأة في العملية الانتخابية والسياسية":
المعركة وجودية وعلى المرأة ان تقوم بدورها في مجتمعها وبيئتها كي تنقذ هويتنا
المعركة وجودية وعلى المرأة ان تقوم بدورها في مجتمعها وبيئتها كي تنقذ هويتنا
/2/20096
نظم مكتب الشؤون النسائية في اقليم المتن
الكتائبي في 6 شباط 2009 لقاء مع النائب الثاني لرئيس حزب الكتائب الدكتور سليم
الصايغ في قسم سن الفيل بعنوان "مشاركة المرأة ضرورية وأساسية في العملية
الانتخابية وفي الحياة السياسية".
وبعدما رحبت رئيسة مكتب الشؤون النسائية في الاقليم أوليفيا مراد بالحضور تحدث الصايغ مذكرا ب"دور المرأة في الحزب عبر التاريخ، بدءا من السيدة جنفييف بيار الجميل والسيدة جويس امين الجميل، مرورا بلور ارنست الجميل وجوسلين خويري وجورجيت انطون وصولانج الجميل وباتريسيا الجميل المؤتمنة على مسيرة بيار الجميل، اضافة الى رندا بطرس خوند وليلى حاوي وفدوى يعقوب ومنى حنكش وغيرهن من النساء اللواتي ضحين وناضلن في سبيل الحزب ولعبن ادوارا اساسية في مجالات كبرى".
واعتبر الصايغ ان "المرأة هي جسر للاجيال الصاعدة"، مشيرا الى ان "القيادة الكتائبية الجديدة أعطت دورا مميزا للمرأة من خلال مشاركتها في المكتب السياسي".
وتطرق الى "مفهوم التزام المرأة اللبنانية في الحزب وتأثيرها فيه متناولا مفهوم الله، الوطن،العائلة الذي تأسس عليه الحزب ومركزية دور المرأة في احياء هذه المفاهيم وطبيعة دورها في إطار هذا الالتزام" متحدثا عن "كيفية عمل المرأة في تغيير وتطوير حزب الكتائب في المستقبل".
وشدد الصايغ على "أهمية الكرامة والحرية التي هي في أساس حقوق الانسان والدور المحوري للمرأة التي تركز في المجتمع على هذه الحقوق".
ولفت الى ان "الكتائب خاضت معركة الدفاع عن الكيان اللبناني وان المطلوب اليوم هو الدفاع عن هذا الكيان لان المعركة هي معركة وجود في هذا البلد، ورأى ان العائلة مستهدفة من خلال العصرنة والعولمة واذا تفككت العائلة تفكك المجتمع لذلك علينا ان ندافع عن مجتمعنا".
ورأى الصايغ ان "دور المرأة هو في الالتزام بالاقانيم الثلاثة الله،الوطن، العائلة والتي هي من أولويات الحزب اضافة الى الالتزام بالقيم والاخلاق والمحبة والتضامن.
وشدد على ان "تكون المرأة اللبنانية مميزة في مجتمعها وصاحبة رسالة ومثل أعلى بين رفيقاتها".
وتطرق الصايغ الى "موضوع الانتخابات المقبلة" محذرا من "خطورة المرحلة" معتبرا ان "وجودنا مهدد والمشروع هو مشروع بقاء" داعيا المرأة الكتائبية الى "المشاركة في الشأن العام على أعلى المستويات" .
وأكد ان "مشروع الكتائب واضح في الانتخابات وهو منع حزب الله من السيطرة على البلد والمعركة التي يخوضها ليست أقل من تلك التي خاضها في العام 1975 ، فهذه المعركة هي وجودية لذلك على المرأة ان تقوم بدورها في مجتمعها وفي بيئتها كي تنقذ هويتنا لان للمرأة تأثير كبير فهي ميزان المجتمع وتحمل مشروع التغيير الحقيقي في هذا المجتمع".
وبعدما رحبت رئيسة مكتب الشؤون النسائية في الاقليم أوليفيا مراد بالحضور تحدث الصايغ مذكرا ب"دور المرأة في الحزب عبر التاريخ، بدءا من السيدة جنفييف بيار الجميل والسيدة جويس امين الجميل، مرورا بلور ارنست الجميل وجوسلين خويري وجورجيت انطون وصولانج الجميل وباتريسيا الجميل المؤتمنة على مسيرة بيار الجميل، اضافة الى رندا بطرس خوند وليلى حاوي وفدوى يعقوب ومنى حنكش وغيرهن من النساء اللواتي ضحين وناضلن في سبيل الحزب ولعبن ادوارا اساسية في مجالات كبرى".
واعتبر الصايغ ان "المرأة هي جسر للاجيال الصاعدة"، مشيرا الى ان "القيادة الكتائبية الجديدة أعطت دورا مميزا للمرأة من خلال مشاركتها في المكتب السياسي".
وتطرق الى "مفهوم التزام المرأة اللبنانية في الحزب وتأثيرها فيه متناولا مفهوم الله، الوطن،العائلة الذي تأسس عليه الحزب ومركزية دور المرأة في احياء هذه المفاهيم وطبيعة دورها في إطار هذا الالتزام" متحدثا عن "كيفية عمل المرأة في تغيير وتطوير حزب الكتائب في المستقبل".
وشدد الصايغ على "أهمية الكرامة والحرية التي هي في أساس حقوق الانسان والدور المحوري للمرأة التي تركز في المجتمع على هذه الحقوق".
ولفت الى ان "الكتائب خاضت معركة الدفاع عن الكيان اللبناني وان المطلوب اليوم هو الدفاع عن هذا الكيان لان المعركة هي معركة وجود في هذا البلد، ورأى ان العائلة مستهدفة من خلال العصرنة والعولمة واذا تفككت العائلة تفكك المجتمع لذلك علينا ان ندافع عن مجتمعنا".
ورأى الصايغ ان "دور المرأة هو في الالتزام بالاقانيم الثلاثة الله،الوطن، العائلة والتي هي من أولويات الحزب اضافة الى الالتزام بالقيم والاخلاق والمحبة والتضامن.
وشدد على ان "تكون المرأة اللبنانية مميزة في مجتمعها وصاحبة رسالة ومثل أعلى بين رفيقاتها".
وتطرق الصايغ الى "موضوع الانتخابات المقبلة" محذرا من "خطورة المرحلة" معتبرا ان "وجودنا مهدد والمشروع هو مشروع بقاء" داعيا المرأة الكتائبية الى "المشاركة في الشأن العام على أعلى المستويات" .
وأكد ان "مشروع الكتائب واضح في الانتخابات وهو منع حزب الله من السيطرة على البلد والمعركة التي يخوضها ليست أقل من تلك التي خاضها في العام 1975 ، فهذه المعركة هي وجودية لذلك على المرأة ان تقوم بدورها في مجتمعها وفي بيئتها كي تنقذ هويتنا لان للمرأة تأثير كبير فهي ميزان المجتمع وتحمل مشروع التغيير الحقيقي في هذا المجتمع".
حضر جانبا من
اللقاء منسق اللجنة المركزية في الحزب سامي الجميل الذي ألقى كلمة حيا فيها
الكتائبيات، مشددا على "دورهن في الانتخابات المقبلة" مؤكدا ان
"حزب الكتائب هو عائلة واحدة وانه سيخوض المعركة في كل المناطق اللبنانية
وسيدعم اي مرشح من الحزب".
_________________________
_________________________
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire